عقيدتى هى الحياة
هى البهجة
هى الفرحه
هى السلام من الله
عقيده تنظر للسما وبهاء جمال لايوجد مثله لمن يشتهى الأرضيات
عقيدة فخر وعزه وفى الحق ثبات فى القدوس رب الحياه
عقيدة نعمه ومواهب مسنوده من كل السمائيين الظافرين بالحياه بنى القدوس رب الحياه
عقيدة محبه عندما تعيشها تعرف لما سمى الله
البشرى إنسان
عقيده سلام عندما تسعى اليه
تجد الله يحملك فوق كل الشر
وفوق النار يجتاز بك ليمجدوا اسمه القدوس فى علاه
عقيدة ثبات فى حق الله
فقط نطيعه وليكن لنا الكلام نعم نعم لالا
وفقا لتعاليمة تكون لنا منه الحياه
عقيده تضحية وبذل الذات مقتدى بفاديك الحنان
فتعلم معنى سمو الأخلاق
وترى جزء من نعم مجد الله على ارضك يا انسان
عقيدتى عقيدة حياه فى رب الحياه
اعيش آيات إنجيله فيرفعنى بحب عظيم لجمال سماه
مجد وعظمة وفخر وفرح دائم بالله
وهو القدوس البار ثالوث الجوهر الواحد ضابط الحياه
تبارك أسمك يا الله
يا من وهبتنى عقيده الحياه واحيتنى سماك فى أرض الآلام
تبارك اسمك يا قدوس يا من بفدائه علمتنى معنى الحب هو بذل الذات
تبارك اسمك يا حكمه الإرشاد يا من ارشد الجاهل وجعله بنعمتك لبيب فى الحياه
تبارك اسمك يا من وهبتنى عقيده الحياه بصليب وحربه ومسمار
والشوك كان طريقى ونزعته وجعلته اكليلك اللى بيه ادخلتنا لسماك
المجد والعظمة والسجود لملك الحياه
الثالوث القدوس الجوهر الواحد واهبنى معه اجمل حياه
المجد والعظمة والخضوع للقدوس القدير
الذى خلق الإنسان على صورته والقداسه هى الطريقه الوحيدة للحياه
المجد والعظمة والعزه لله البار
الذى رسم طريق البر ضيق لينقينى من الثعالب الصغيره ويكون كرمى بربى منقاه
ما أبهى عقيدة الحياه التى مبتغاها السماء
ومن حنان ربى يفيض بالنعم على بنيه بالعديد من الوزنات
ومن قدرته يعلن وجوده بقرب بنيه بظهورات وتجليات من منتصرين السما الأبرار
فالله القدوس عقيدته هى عقيده الحياه
والموت هو انتقال
والجسد لم يعد له سلطان عندما يكون الروح فى حضن الله
فاستعدى يا نفسى دوما
احرصى ان يتهلل روحك بربك القدوس القدير العال من سترك فى جرحه بالفداء
ومن حبه اعد لك مكانك فى سماه وكشف لك رعايته وحمايته لكى بكل قدره وبهاء وسلطان
فلا تنسى او تتناسى او تتهاونى لحيظه بل التصقى به لأنه هو الحياه
وهو القادر ان يعين ضعفك ويصل بك لبر الأمان فى سماه
فالشكر لك يا قدوس يا عظيم يا من تنقينى من شوائب معوقات حياتى معاك
وصيرتنى شمعه لنور مجدك خادم خاضع مطيع تابع لمشيئتك مهما كانت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق